الشوقُ حرَّكني بغيرِ ترددِ
والشعرُ أبحرَ في غرامِ محمدِ
فإذَا مدحتُ محمدًا بقصيدتي
فلقد مدحتُ قصيدتي بمحمدِ
ِ
شرفُ اللسان بذكر أحمدَ سيدي
فبذكره نكفى الهموم ونهتدي
وحبيبنا أوصى ، فهيا رددوا
يارب صلِّ على الحبيب محمدِ
اللهم صل وسلم وبارك وانعم عليه
No comments:
Post a Comment